* لا تتسرع في إصدار الأحكام ولكن عليك بالانتظار ومراقبة المواقف، فإن الإدراك والفهم العميق للمشكلة يجعلك تنظر إلى الحل بإيجابية أكثر لأن المواقف السلبية التي تحدث في حياتنا ممكن أن تتحول إلى مواقف إيجابية تفيدنا وتكون في صالحنا إذا تناولناها بشيء من الحكمة والتأني، بشرط أن نتعلم كيف نطور من مواقفنا تجاه التغيرات التي تمر بنا في الحياة
* لا تلتفت إلى الأمور التافهة:حيث إن أمور الحياة اليومية مليئة بالصراعات التي تمثل عبء على جسم الإنسان بل وعلى حالته النفسية. عليك بتوفير قواك للمشاكل والأمور الحاسمة فقط.
*القيام بإجازات قصيرة:ولا أقصد بها هنا الإجازات لمدة أسبوع أو حتى يوم أو يومين وإنما أقصر من ذلك بكثير، ولتكن 10 - 20 دقيقة كل ساعتين أي إجازة للاسترخاء القصير بين فترات العمل الطويلة.
* الاستجمام: وهنا لابد من القيام بإجازة طويلة على البحر، أو ممارسة الأنشطة التي تحبها مثل المشي والسباحة والرسم وسماع القرآن، ويجب أن تكون مرحاً طوال هذه الفترة وأن تنسى كل شيء يضايقك.
* روح الدعابة: إن الضحك أسهل الطرق للتعامل مع الضغوط اليومية، ولا تأخذ الحياة على أنها صراع وإنما كمغامرة، لا تكن جاداً في تناول تفاصيلها.
* الصداقة:
أصح في معظم الأحيان، وكن على يقين تماماً أنك لست وحدك في هذه المشاكل وإنما كل من هم حولك يشاركونك فيها أيضا.
* الطعام: لا تتناول الطعام وأنت جالس في المكتب وسط الأوراق، أو أن تكون في عجلة، عليك بالاستمتاع بطعامك فهو لن يساعدك على الاسترخاء فقط وإنما سيقلل أيضاً من الكميات التي تأكلها.
* النشاط الرياضي: عليك بممارسته ثلاث مرات في الأسبوع على أن تستغرق كل مرة 20 دقيقة، فالنشاط الرياضي لا يخفف التوتر أو يريح الذهن أو يقوي الجسم فقط وإنما يمدك بطاقة كبيرة وقوة احتمال على فعل الأشياء لإنجازها في المواعيد المحددة لها أي يساعدك على الالتزام بجدول أعمالك.
* القيام بأنشطة مختلفة مثل التأمل أو الاستماع إلى القرآن أو أخذ حمام دافئ أو القراءة،فكل ذلك يساعدك على مواجهة الضغوط، ويقلل من المخاوف والقلق والتوتر.