منتديات كلية الزراعة بقنا
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات كلية الزراعة بقنا نتمنى الإنضمام والتسجيل معنا بالمنتدي لتفيدنا بما لديك من علم وشكرا لزيارتك
منتديات كلية الزراعة بقنا
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات كلية الزراعة بقنا نتمنى الإنضمام والتسجيل معنا بالمنتدي لتفيدنا بما لديك من علم وشكرا لزيارتك
منتديات كلية الزراعة بقنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلية الزراعة بقنا

منتديات للتواصل بين الطلاب و الخريجيين وأعضاء هيئة التدريس بالكلية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القيادة واساليبها ............

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نجلاء عبدالله
عضو هيئة تدريس
عضو هيئة تدريس
نجلاء عبدالله


عدد المساهمات : 51
تاريخ التسجيل : 11/05/2010
العمر : 39

القيادة واساليبها ............ Empty
مُساهمةموضوع: القيادة واساليبها ............   القيادة واساليبها ............ Emptyالأربعاء 12 مايو 2010, 4:47 pm

القـيــادة وأسـالـيـبها

تشكل القيادة جوهر العمل الإداري الناجح , كما تحدد طريقة أداء وظيفة القيادة الإدارية إلى حد بعيد نجاح

المؤسسة في الوصول إلى أهدافها . للقيادة قوة غير عادية , فهي تمثل الحد الفاصل بين النجاح والفشل في

أي شئ تفعله لنفسك أو لأي جماعة تنتمي لها.

قيل في القيادة :

بيتر دراكر : ( للقيادة أهمية كبرى , وحقيقة فليس هناك بديل لها )

الأستاذ تيد : ( القيادة مزيج من الصفات تمكن الحائز عليها من تحقيق شيء ما بواسطة الآخرين وذلك

عن طريق تأثيره في جعلهم راغبين في أدائه ) .

( القيادة هي فن التأثير على الآخرين لبذل أقصى ما في وسعهم لتنفيذ أي مهمة أو هدف أو مشروع )

إن المجتمع كله يتأثر بنوعية القيادات الإدارية الموجودة في المؤسسات الاقتصادية وذلك لما لها من أثر

على مستويات المواطنين المعيشية وسعادتهم وطرق حصولهم على السلع و الخدمات , وغالباً ما يعتبر

تغيير قيادات المؤسسات الفاشلة وتصحيح مسارها أسلوبا فعالا ًفي كثير من المنظمات التي تصارع من

أجل البقاء .

إذاً لابد من التأكيد على أهمية القيادة الجيدة بالنسبة لأية مجموعة تسعى لتحقيق غاية عامة في أي زمان

و مكان .

في القرن الحادي والعشرين شهدنا بزوغ فجر مجتمع جديد وميلاد التكنولوجيا الحديثة وانطلق سباق

التكنولوجيا ولم يعد المدراء أو القادة يصدرون الأوامر بكل بساطة ويتوقعون تنفيذها بدون التفكير فيها من

مرؤوسيهم ,لذلك يجب وجود جيل جديد من القادة الذين يختلفون تماماً عن أسلافهم , لقد ولى عصر الإدارة

عن طريق مدير أو قائد يجلس على مقعده وفي يده السوط .

على قادة المستقبل أن يوسعوا دائرة اتصالاتهم بشكل أكثر فاعلية مقارنة بما فعله القادة في الماضي

فعليهم أن يحافظوا على اتقاد قريحتهم عبر الظروف المتغيرة المختلفة يقول ديل كارينجي : ( اجعل

عقلك متفتحا وقابلاً للتغيير طوال الوقت , لا يمكنك تحقيق التقدم بدون مراجعة أفكارك وآرائك باستمرار ).

والآن من الضروري التمييز بين :

( القيادة ) leadership ) (الإدارة Management
القائد ) (leader الإداري ) (executive

فالإدارة تتضمن ممارسة قيادية والإداري يعتبر قائداً طالما أنه يمارس المهام الإدارية في التخطيط

والتنظيم والرقابة والمهام القيادية في توجيه المرؤوسين و تحفيزهم والتأثير في سلوكهم وتصرفاتهم

أفراداً وجماعات باتجاه الأهداف العامة فالناس تتوقع من الإداري أن يخطط وينظم ويراقب , و من القائد

أن يجعل مرؤوسيه تتبعه باندفاع , ومن الطريف ما يصفه أحد القادة العسكريين :

( إن القيادة نوع من الروح تتضاعف بالشخصية والرؤيا وممارستها فن , بينما الإدارة هي في الفكر

وتتضمن حسابات دقيقة في الإحصاء والطرق والجداول وممارستها علم.


فالإداريون ضروريون والقادة أساسيون) )

من الواضح من مفاهيم الإدارة والقيادة أن الإداري قد يكون أولا يكون قائداً بحسب قدرته في التأثير على

سلوك الآخرين , وعندما يكون الإداري قائداً فإنه سيتمكن من جعل الإدارة أكثر فعالية ونجاحاً وتحويل

الطاقات الكامنة و الإمكانات من مجالات الممكن إلى مجالات الواقع

و من الناحية الأخرى فإن القائد قد يكون إدارياً إذا كان يمارس عمله القيادي في مؤسسات ومنظمات أعمال

اقتصادية تسعى لتلبية حاجة أو رغبة المواطنين المستهلكين .

إن القيادة تعني تولي المسؤولية وهذا ليس بالأمر السهل بل يتطلب جهداً كبيراً مقروناً بالإجهاد والضغط

والتحدي المستمر الذي يجلب معه تحقيق الإنجاز و النجاح .

فكلما كانت السلطة كبيرة كانت المسؤولية أكبر , والعكس صحيح , كلما كانت المسؤولية كبيرة تطلب ذلك

سلطة أعلى .

كل إنسان لديه إمكانات القائد غالباً وما يعيقه عن تولي ذلك الأمر هو الشعور بالتواضع أو عدم الثقة

بالنفس أو النقص في الخبرة , كما أن الفرص تتوالى من وقت لآخر لتولي زمام القيادة.

إن القيادة التي تركز على ما هو مهم وواثقة من نفسها هي التي تستطيع تحويل الرؤية إلى واقع .

ما هي سمات القائد ؟
1 ـ أن يكون ذو شخصية قوية ومحببة

2 ـ أن يكون ذو مرونة عالية ليستطيع تكييف نفسه مع المواقف التي لا يمكن تغييرها

3 ـ أن يمتاز بالحلم وسعة الصدر لتقبل كل ما يصدر عن أفراد المجموعة

4 ـ أن يمتاز بالحكمة والشجاعة

5 ـ أن يكون قدوة حسنة للجماعة ( الخلق والسلوك )

6 ـ أن يكون لديه القدرة على إدارة وقته

7 ـ أن يكون قادراً على اتخاذ القرارات السليمة

8 ـ أن يتصرف على مستوى المسؤولية لأن القيادة الناجحة ترتبط بالإقدام وليس بالإحجام

9 ـ أن يكون متطلعاً إلى الأمام فالقيادة تتطلب العمل المتواصل لإحداث التغيير و التطوير لكي يجعل من

يوم المنظمة أفضل من أمسها و غدها أفضل من يومها.

10ـ أن يُؤثر المصلحة العامة على المصلحة الخاصة ويعمل على إنجاز الأعمال بكفاءة و فاعلية.

11 ـ أن يكون دقيقاً في اختيار عناصر المجموعة بما يتناسب و طبيعة المهمة الموكلة إليه ويشجب كل

مظاهر التحيز بعيداً عن المحسوبيات والمنفعة المادية.

12 ـ أن يكون متفهماً لأهداف المنظمة مقتنعاً بها مؤمناً بامكانية تحقيقها .

13 ـ أن يكون لديه القدرة على تقريب وجهات النظر ضمن المجموعة واستنباط العبر التي تخدم في حل

المشكلة المطروحة .

14 ـ أن يكون على مستوى عال من الحنكة حتى يتمكن من تنظيم المواقف الفوضوية.

15 ـ أن يحترم نفسه ويحترم الآخرين ويستمع لهم

16 ـ لديه القدرة على مساعدة الآخرين على النمو ليتمكن من تشكيل فريق عمل يتصدى لأصعب المهام

17 ـ أن يكون قادراً على تكوين موقف عقلي إيجابي ولا يتأثر بما هو سلبي , ( حياتنا هي نتائج أفكارنا )

18 ـ لديه القدرة على التركيز والإنضباط لأن القادة لا يفقدون التركيز أبداً فهم يركزون أبصارهم على

الصورة الكبيرة

19 ـ أن يكون قادراً على الإعتراف والإشادة والمكافأة ( يجب أن تكون كلماتنا مثل الهدايا )

20 ـ لديه القدرة على تحقيق التوازن لأن الأداء المتميز المتوازن يأتي من الموازنة بين العمل والترفيه

21 ـ لديه قوة حماس جيدة لأن الحماس له أثر كبير على الناس فسوف يزيد إنتاجهم ويتوقون لأن يكونوا

تحت قيادتك


السؤال الآن هل القائد يولد أم يُصنع ؟

من الأسئلة المحيرة في موضوع القيادة تحديد فيما إذا كان القادة مولودين أو مصنوعين وذلك لأن لكلتا

النظريتين مؤيدون و معارضون من العلماء و الأساتذة والناس , فبالنسبة لولادة القادة نجد أن كثيراً من

الأساتذة المعروفين قدموا نظريات وراثية مدعومة بالسجلات التاريخية الوراثية لبعض العائلات الحاكمة

الأوروبية .

قال رسول الله ( ص ) للأحنف بن قيس ( رضي الله عنه ) : إن فيك خصلتين يحبهما الله : الحلم و الأناة ,

فقال الأحنف : يارسول الله أنا تخلقت بهما أم أن الله جبلني عليهما ؟ قال ( ص ) : بل الله جبلك عليهما ,

فقال الحمد لله الذي جبلني على خلقين يحبهما الله ورسوله


يقول وارين بينسي : ( لا تستطيع تعلم القيادة , القيادة شخصية وحكمة وهما شيئان لا يمكن تعلمهما )

يجب التنويه أنه يصعب عملياً اختبار نظرية الوراثة في القيادة وذلك لأن وراثة القدرات والصفات المميزة

لا تتم بأشكال ثابتة مستقرة , على الرغم من صحة قوانين الوراثة حتى بالنسبة للنباتات و الحيوانات

أما نظرية صنع القادة فتدعي بأن الصفات والقدرات القيادية الأساسية تعتبر موزعة بشكل

واسع بين جميع المواطنين وأن تنمية القدرات القيادية أمر ممكن وتعتمد على عوامل موضوعية في

الظروف والتدريب والخبرة أكثر مما تعتمد على عوامل طبيعية وراثية.

يقول وارن بلاك : ( لم يولد أي إنسان كقائد , القيادة ليست مبرمجة في الجينات الوراثية )

يقول بيتر در ا كر : ( القيادة يجب أن تتعلمها وباستطاعتك ذلك ) .

إن الناس يولدون بسمات معينة تمكنهم من التميز في أشياء معينة , بعضهم يولد ولديه مواهب

للعب كرة السلة أو ليكون من العازفين العظماء أو ليكون قائداً , ولكن معرفة أي قدرات تمتلكها

وتُطورها يفوق كثيراً في أهميته أي قدرات تولد بها .

من الملاحظ أن نظرية صنع القادة تستقطب العدد الأكبر حولها خاصة وأن أكثر الناس يرغبون بأن يفكروا

أن بإمكانهم أن يكونوا قادة.

إن ما يدعم نظرية صنع القادة وجود أنماط مختلفة من القادة الإداريين من أصحاب المؤهلات والكفاءات

المتباينة موزعين في جميع المستويات الإدارية وتؤثر فيهم جهود التنمية الإدارية , ويبدو أن نظرية صنع

القادة أكثر صحة وواقعية بالنسبة للقادة الإداريين منه في بقية أنواع القيادات الأخرى التي تكون فيها

نظرية الوراثة ذات معنى ومغزى .

وسوف نتناول في هذا البحث أنماط القادة حسب نظرية السلوك الإداري:

تميز نظرية السلوك الإداري بين القادة الإداريين حسب أنماط سلوكهم وما يفعلونه فهي تميز بينهم حسب

أنماط تصرفاتهم وأعمالهم .

1 ـ القيادة الديكتاتورية

2 ـ القيادة السلبية

3 ـ القيادة الديمقراطية
1 ـ القيادة الديكتاتورية :تعرف بأسماء أخرى مثل الاستبدادية أو التعسفية , ومهما كانت التسمية فإن هذه القيادة تتميز

بأن القائد يأمر وأن أمره مدعوم بالقدرة على المكافآت والعقاب وتقوم فلسفة هذه القيادة على أساس

تركيز كل السلطات والصلاحيات بيده فهو يتولى القيام بكل صغيرة وكبيرة ولا يشرك أحد معه أي يتبع

أسلوب المركزية المطلقة ويتصف :

1 ـ يكون فخوراً بنفسه بحيث لا يفسح المجال للنقاش والحوار و يعتقد أن كل ما يطرحه صائبا

2 ـ يغلب على حديثه طابع الأمر والتوجيه بما يجب والإمتثال لما يطلب دون أدنى مستوى من النقاش

3 ـ تركيز كل السلطات بيده فهو بعيد كل البعد عن التفويض الفعال

4 ـ التعسف في استخدام السلطة , يتخذ قرارات متعسفة ولا يتراجع عنها حتى لو تبين له الخطأ

5 ـ الشعور الدائم بالتوتر وعدم الاسترخاء لأنه لا يثق بغيره ويود أن يطمئن بنفسه ويتدخل في كل جزئية

من جزئيات العمل

6 ـ إن دور المجموعة التابعة له يكون بالاستماع السلبي فقط وتنفيذ الأوامر المعطاة

7 ـ لا يهدد علناً ولكن أوامره تحمل في مضمونها التهديد والوعيد لمن تسول له نفسه الخروج عنها

8 ـ يتجمع حوله مجموعة من الأشخاص الذين يؤيدونه بكل مايفعل بدون قناعات حقيقية منهم ويوصلون

له الأخبار التي تفرحه

9- الناس تكرهه ولاتتجاوب معه لأنه يركز في تشجيعه على الخوف والقصاص

10- يشعر العاملون معه بالعجز وضعف المعنويات والمشاحنات

القيادة واساليبها ............ 5496


2- ـ القيادة السلبية :

تسمى القيادة المفككة أو الحرة وغيرها من الأسماء التي تدل على جوهرها وطبيعتها المميزة

’ فالقائد هنا :

1 ـ يتجنب دوره القيادي ويهجر سلطته وقوته تاركاً المرؤوسين يتدبرون أمورهم بأنفسهم , ولا يهمه إلا

التسمية البراقة

2 ـ يتقلص دوره القيادي ليقتصر على تلبية حاجة المرؤوسين من الموارد والمعلومات التي تهمهم

وتلزمهم لتأدية أعمالهم

3 ـ إنه إنسان فوضوي ليس لحريته ضوابط أو حدود

4 ـ لا يهتم بتنمية عناصر المجموعة ورفع كفاءتهم أو حتى جديتهم بالعمل

5 ـ لا يبالي بالمشكلة المطروحة وبذلك يشعر العاملون معه بالندم على العمل معه

6 ـ لايتدخل ولا يوجد لديه وقت للتدخل ودائماً يلقي اللوم على غيره وبذلك تتصرف المجموعة كما يحلو

لها

من مساوئ القيادة السلبية :

1 ـ ظهور قيادات غير رسمية متصارعة مما يؤدي بالإدارة أو الهيئة للتشتت والبلبلة والضياع

2 ـ ضعف أهداف المجموعة لعدم وجود القائد المحفز أو المشجع على تحقيق الأهداف

3 ـ فقدان أعضائها اعتزازهم بأنفسهم وشعورهم بالقهر والفشل


3 ـ القيادة الديمقراطية :

لها أسماء أخرى في الكتب الإدارية مثل : المدعمة أو المشاركة , ومهما كانت التسمية المستخدمة فإن

القائد ضمن هذه القيادة :

1 ـ يكون مؤمناً بإمكانيات عناصر المجموعة بحيث يمكنهم الاجتماع والعمل دون الحاجة إلى تدخل القائد

لإضفاء المصداقية

2 ـ يمنح كل أفراد المجموعة حق النقاش والإعتراض وإبداء وجهات النظر بكل شفافية دون الحاجة إلى

المجاملة

3 ـ يشعر مساعديه أنهم يساوونه اجتماعياً وعليه التعاطف معهم

4 ـ يسعى إلى إيجاد الشروط الموضوعية التي تساعد الأفراد على أداء ما يريدون فعله بأنفسهم دون قسر

أو إكراه

5 ـ تقديم العون وتذليل الصعاب لدى جميع الجهات ذات الصلة بالعمل بهدف تخفيض عامل الإحباط وتنمية

الشعور بأهمية الموضوع ومكانة عناصر المجموعة

6 ـ تسخير الوقت الكافي للعمل المنوط به ومحاولة مناقشة مدى أهمية و موضوعية كل ما يطرح

7 ـ تنمية روح الألفة و العمل الجماعي و تقبل النقد للوصول إلى الحلول المثلى

8 – يتصرف بنشاط و مسؤولية عالية , وإذا دعت الحاجة يتصرف بشكل سلبي من أجل إثبات ما هو

موضوعي ومنطقي ويتغاضى عن صغائر الأمور

9 ـ يطبق الإشراف العام بدلاً من الإشراف التفصيلي

مزايا القيادة الديمقراطية :
1 ـ تحقق تقبل وتجاوب المرؤوسين معها ونمو الثقة والتعاون بين المرؤوسين والرئيس واندفاع العاملين

تجاه عملهم وتحقيق رضاهم وتكوين مجموعة متعاونة و منتجة و سعيدة

2 ـ من حيث نتائجها الأخلاقية واحترامها لحقوق الإنسان وكرامته التي تعتبر هامة ضمن قيم الحرية

والمساواة والديمقراطية التي تسود المجتمع وتسيطر على مشاعر الناس
مساوئ القيادة الديمقراطية :
1 ـ تقيد الإبداع والمبادأة الفردية لالتزامها بالتفكير الجماعي
تمزق حق الملكية الخاصة للذين يشعرون بمسؤولياتهم الخاصة وحرية تصرفهم لما يقومون به -2

) أن القيادة الديمقراطية تكون أكثر ماتكون فعالة في الأحوال keith davis يعتقد الأستاذ (
التالية :

1 : عند وجود الوقت الكافي الذي يسمح بمشاركة المساعدين

2 : عندما يحوز المشاركون على قدرات ثقافية عالية

3 : عندما يشعر القائد بالأمان والطمأنينة بعدم تهديد مركزه نتيجة مشاركة الآخرين

4 : عندما تكون التكاليف المادية المتكبدة في المشاركة أقل من الفوائد الناجمة عنها
\
والسؤال الآن لماذا يقع معظم القادة في أسلوب القيادة الديكتاتورية ؟؟

1 : لأنه الأكثر شيوعاً : فمن الناحية التاريخية كان هذا الأسلوب من أكثر الأساليب التي مارسها القادة

على مر الزمان

2 : لأنه الأسهل : فمن الأسهل كثيراً أن تخبر الناس ببساطة أن يفعلوا كذا وكذا من أن تحاول تجربة

وسائل أخرى أكثر فعالية في أسلوب القيادة

3 : لـأنه يرتبط بالمفهوم السائد للقيادة عند أكثر الناس : فكلمة القيادة عندهم تعني السيطرة

والتسلط على الآخرين لا توجيههم والتأثير فيهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Noura
مراقب المنتدي
مراقب المنتدي
Noura


عدد المساهمات : 1655
تاريخ التسجيل : 16/01/2010
العمر : 36

القيادة واساليبها ............ Empty
مُساهمةموضوع: رد: القيادة واساليبها ............   القيادة واساليبها ............ Emptyالأربعاء 12 مايو 2010, 6:06 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sondos
مشرف قسم الالبان وعلوم الاغذية
مشرف قسم الالبان وعلوم الاغذية
sondos


عدد المساهمات : 660
تاريخ التسجيل : 18/09/2009
العمر : 33

القيادة واساليبها ............ Empty
مُساهمةموضوع: رد: القيادة واساليبها ............   القيادة واساليبها ............ Emptyالخميس 20 مايو 2010, 2:38 am

مجهود رائع يستحق كل الشكر والتقدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القيادة واساليبها ............
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلية الزراعة بقنا  :: منتدي الإنتاج النباتي :: قسم الإرشاد الزراعي-
انتقل الى: