منتديات كلية الزراعة بقنا
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات كلية الزراعة بقنا نتمنى الإنضمام والتسجيل معنا بالمنتدي لتفيدنا بما لديك من علم وشكرا لزيارتك
منتديات كلية الزراعة بقنا
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات كلية الزراعة بقنا نتمنى الإنضمام والتسجيل معنا بالمنتدي لتفيدنا بما لديك من علم وشكرا لزيارتك
منتديات كلية الزراعة بقنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلية الزراعة بقنا

منتديات للتواصل بين الطلاب و الخريجيين وأعضاء هيئة التدريس بالكلية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
hosny
عضو هيئة تدريس
عضو هيئة تدريس
hosny


عدد المساهمات : 194
تاريخ التسجيل : 21/10/2009
العمر : 41

الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة Empty
مُساهمةموضوع: الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة   الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة Emptyالخميس 12 نوفمبر 2009, 5:29 pm

ما الإيمان؟" .. سؤال يثور في الخارج، ولكن إجابته الحقيقية هي في الداخل البشري، في تجاويف النفوس الكبيرة القادرة على تحويل تلك الكلمة البسيطة "إيمان" إلى عالم زاخر يمور بمختلف مراحل القوى التي لا حد لها، وتحويل الإنسان أيضا إلى طاقة مبدعة ومدهشة.

وعالم الإيمان الداخلي يناظر العالم الخارجي؛ يحاكي عظمته، ويناوش كبرياءه، وله أيضًا شمسه، وقمره، وأرضه، وسماواته، ولكنه منعزل في شموخ عن قوانين الوجود، مبتعد بجلال عن تأثيرات الفيزياء والكيمياء؛ لأن قوته مستمدة من ديمومة أبدية، تأوي إلى أسباب غير أسباب السماوات والأرض.

هذا الانفلات من القوانين والانعزال عن قيود السنن، مكَّن للنفس البشرية أن تأتي بالمدهش، واللامألوف، وهذا هو سر عظمة الإنسان.

وفي تلك الأعماق الشفافة يتوحد الإيمان بنفسه، مالكًا لظروفه، عصيًّا على السيطرة؛ فقرعات سياط التعذيب الخارجية مهما بلغت آلامها لا يُؤذن لها بالدخول عليه، ومهما ضاقت جدران الزنازين فإنها لا تُحيِّزه، ومهما أحكمت القيود الخناق، فإنها لا تمسكه عن البراح، بل إن الإيمان بقوته يقلب العلاقات، ويعيد تشكيل الكائن لما ينبغي أن يكون؛ فيحاصر الحصار، ويسجن السجن والسجان، ويؤلم المؤلم والألم، فطالما أن القلب "مطمئن بالإيمان" فماذا يفعل أعدائي بي؟.. هكذا تكلم ابن تيمية: "سجني خلوة، ونفيي سياحة، وقتلي شهادة".

من أين له بهذه القوة؟! يجيب: إن جنتي في قلبي، وبستاني في صدري، أينما أتوجه يظلان فيَّ.
المسمى الحركي للإيمان


يقول الأستاذ أبو الأعلى المودودي عن باطن الإنسان الذي هو مستودع الإيمان: "إنه هو المنشأ لكل ما يصدر عن الإنسان من الأعمال، والسلوك في حياته؛ فالشيء يستقر داخل الإنسان؛ إيمانًا بفكرةٍ أو تصورٍ، أو إحساسا بمشاعر أو رغبات، ثم يتحول إلى حركة عملية بفعل قوى إرادية داخلية، وبقدر ما يكون الإيمان مستقرًّا والإرادة قوية، تكون أعمال الإنسان منظمة، وذات فاعلية، وعلى قدر ما يكون إيمانه متذبذبًا وإرادته ضعيفة يأتي عمله غير متقن، وأخلاقه وسلوكه متناقضة، ولا يكون لحياته نظام متزن".

اتساقًا مع ما سبق نجد أن لحظة ميلاد الحضارة بدأت بنداء إنساني داخلي، يبحث عن خالقه وموجده، من ثم تبدأ محاولات الاسترشاد وتتبع الآثار (آثار رحمة الله)؛ فكان منشأ الإيمان استدلاليًّا لا تردديًّا، استكشافيًّا لا تلقينيًّا -لاحظ- شأنه شأن العلوم الطبيعية، {فنظر نظرة في النجوم فقال إني سقيم} ليفاجأ الإنسان أثناء تأمله وتوتره وقلقه أن أشد الأشياء كونية ومادية أشدها إرشادًا للإيمان؛ فالتوحيد العظيم بدأ باستقصاء الصنائع والمخلوقات، وصولاً إلى الخالق سبحانه، وتلك هي إرادته أن تتحدث عنه مخلوقاته، وكل على طريقته {ولكن لا تفقهون تسبيحهم}. فالإيمان بدأ تلقيًا عن الكون والتاريخ، قبل وبعد أن نتلقاه وحيًا، بل إن أحد محاور الوحي الركيزة هي رد الإنسان بصرًا وبصيرة إلى أقطار السماوات والأرض {هل ترى من فطور}.

الحضارة إذن هي ميلاد طاقة روحية، بقدر قوتها تتقلب الأمم صعودًا وهبوطًا، عمرانًا وخرابًا؛ حيث تخرج تلك القوى الحيوانية بعد أن تنعكس على الفرد، لتغيِّر من سماته (من أثر السجود)؛ ليتحوَّل إلى أشكال وكيانات وصيغ متميزة على الأرض، ظاهرًا في أكنافها العلوم والفنون والآداب.

أما إذا اعتور الهزال تلك الطاقة الروحية، وأصاب حركة الإيمان الشحوب والانحسار، فإن الحضارة تصاب بالتخشب وخوار القوى، بعد أن (طال عليها الأمد)، وإن بقيت أطلالا شاخصة مجسمة أمامنا (لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها)، مجرد كيان خرائطي ينساق وراء الوهم، متورم الذات، يغط بالجهل والأمية والفقر والتبعية السياسية، كائنات بيولوجية، تعيش في ماء آسن؛ حيث تشيخ أواصر العلاقات الاجتماعية، وتترهل الشبكات الاجتماعية، وتتربع الأثرة، وتهرم الأفكار، ويكثر الجدل والخصام، والقيل والقال؛ فالاتفاق أسطورة، وسوء الظن ديدن، والقذارة إدمان، والعشوائية منهج، والتخبط فلسفة، والسبب مرة ثانية: شحوب الوجدان، وتيبس ماء الإيمان.
ثلاث لوحات للإيمان


كثيرون تصدوا لتعريف الإيمان وإبلاغ لغته وإشاراته للعالمين، ولكن يظل القرآن أقدر المعرِّفين والشارحين للإيمان، وما علينا إلا أن نتأمل اللوحات الثلاث الآتيات:

1- لوحة الفتح المبين (محمد رسول الله والذين معه):

حيث طوت الآية الأخيرة من سورة الفتح أسباب التمكين الذي حقَّقه النموذج الأول (محمد والذين معه) في لوحةٍ نابضة بالحياة، فصورت الآية اللوحة بالعبارة الشاخصة، وشخصت بالصورة الناطقة؛ لتجسم لنا الإيمان على هيئة مجتمع مترابط، متراحم، متسامح: تجليات (أذلة). ذوو منعة، وشوكة، وقوة: تجليات (أعزة).

ثم يتوارى التعليل خلف صورة وضيئة، يتقطر الماء منها، تريد أن تقول: إن السبب في ذلك هو نظام تربوي شامل بدأ في دار الأرقم حتى الهجرة إلى الفتح، فأحدث هذا التغيير على شخصية الفرد الذي كان يابسًا متصلبًا، فأحاله إلى مسلم ذي سمات خاصة من أثر السجود، فانعكس ذلك على المجتمع.

ثم دنا المعنى فتدلى إلى صورة أخرى؛ حديقة غناء، مستوية السوق، مشرئبة الأعناق؛ ليكون إحياء الموات في صورة حدائقية مورفة (تعجب الزراع)، ثم ذيلت تلك اللوحة بكلمات موجزة كأنها التوقيع الإلهي (وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرًا عظيمًا).

2- لوحة (ليس البر...):

وفيها تتراص المعاني جنبًا إلى جنب من عالم الغيب إلى عالمنا في الشهادة؛ حيث أولى حقائق الإيمان الأعظم (الإيمان بالله) كأول نقطة تحول كبرى في تاريخ البشر؛ فهو الذي عقد الفكر، وأقام المنطق لقياس الغائب على الشاهد، وحطم الأصنام والطواغيت، ثم الإيمان باليوم الآخر حيث العدالة المطلقة التي ستحكم على عدالتنا النسبية بعظم الثواب، ورعشة العقاب، ودقة الموازين، ثم الإيمان بالكتاب والنبيين الذي يعني وحدة البشرية والجماعة الإنسانية، ثم إقامة الصلاة التي تنهى عن الفحشاء والمنكر، والزكاة كأول مبادرة للتكامل والتسيير الذاتي للمجتمعات والوفاء بالعهد، والانضباط في المواعيد لبناء جدار الثقة والعلاقات الاجتماعية والمؤسسية، وعدم الجزع والهروب من مواجهة التحديات (الصبر على البأساء) ثم تطوى سجادة المعاني تلك في تأكيدين (أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون).

3- لوحة الأعرابية (قالت الأعراب آمنا):

وهي صفة لبعض المسلمين الذين لم يهاجروا مع الرسول ولم ينصروه، فإذا تركنا خصوصية السبب، وانتقلنا إلى عمومية اللفظ والمعنى؛ فسنجد أن الأعرابية والبدوية هي صفة لأناس تقاعسوا عن صناعة المجتمع الإيماني، ونأوا بخيلهم ورجلهم عن مواجهة التحدي، واكتفوا بالوبر والخيش والخباء عن الحضارة والبناء والعمران. فكلّ مستصعب عليهم يتركونه إلى ما سهُل، يقول عنهم ابن خلدون: "إن طبيعة وجودهم منافية للبناء الذي هو أصل العمران"، إذن كانوا خليقين بقول الله: (ولما يدخل الإيمان في قلوبهم).
ثلاث لوحات جسدت الإيمان، وشخصته في أشكال حسية ترتعش بالحياة، تنبض بالحركة، ويترشح منها الإبداع (إن في ذلك لعبرة لمن يخشى).
الإيمان الرومانسي


ما تقدم يوضح بعض جوانب القصور الذي تخلل جنبات الدعوة المعاصرة - لا نقول بالتعميم بالطبع - فثمة ملاحظة حول ما هو كائن حاليًّا، خصوصًا بعدما تأملنا ما ينبغي أن يكون؛ فقد تجسدت رؤية الإيمان عند بعضهم أحيانًا على أنه مجرد طاقة رومانسية ساخنة، أو دموع رقراقة، يحسن الوعاظ إذابتها من العيون الجامدة.

حيث إن الإيمان وفق هذا الأفق يكون وجدانيًّا مشاعريًّا دون أن يكون له تجسد حسي أو كساء عملي، إيمان كإيمان الأعرابية، ينفر من العمران وإحياء الموات.

من ثم يكون الهدف التربوي لمثل هذا التوجه هو إذكاء نار تلك العاطفة، وإشعال لهيبها، دون توجيهها في مسارات عمرانية وحضارية وبنائية، وتتجلى قدرة الواعظ وتمكنه بقدر ما يستخرج من عواطف، وبقدر ما يفرغ من شحنات، وكلما زاد الصراخ وارتفع النحيب علا سهمه، وارتفع نجمه، ولا يهم أن تكون صادقة أو مزيفة.

وبالتالي كان طبيعيًّا في مثل هذه الأجواء العاطفية أن يتخلق التخبط، ويتجذر انعدام التمييز بين الحق والباطل، ولكن المحصلة هي خروج الشباب بوعي زائف يوجههم إلى سعي زائف، يريد أن يكسر القيد، وأن يجلو الليل، وأن يزيح الطغاة، ولتذهب الطاقة الجبارة في مواجهات وتفجيرات، ليأووا في آخر الليل إلى كهوف الجبال مع البدو.

ليس معنى هذا أننا نرفض الحلم أو الانزواء عن الشعور الرقراق، بل العكس تمامًا؛ فإننا ندعو للعشق والوجد الممتزج بالسعي والإعمار، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان قد أخبر خباب بن الأرت بمستقبل الفكرة التي ما زالت شعورًا يتهادى في خلوات الليالي، وهدوات السَّحَر في دار الأرقم قائلا -وخباب يشكو آلام التعذيب-: "ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار".

ولكن الفرق هنا أن جذوة العاطفة كانت بين يدي حكيم تربوي، يحكم ضبط الروح الإيماني بالضابط الأخلاقي داخل الاستقرار العقائدي، فاستطاع أن يحوط سواعد رهيبة كحمزة وعمر، حتى كأنه لا وجود لزمجرتهما داخل كهوف الجاهلية آنذاك في البادية القريشية؛ لأن مكانهما في الغزوات والإمارة بجوار النبي صلى الله عليه وسلم لصنع الحياة وتحقيق الحلم.
الانفلات من التجزيء


إذن لا مناص من الخروج من هذه الحالة إلا بالتربية الشاملة؛ فيجب عدم التركيز على دراسة آيات بعينها والاكتفاء بها لمجرد أنها وسيلة لإسالة المدامع، ينتج عن ذلك ترك كليات الإيمان التي تشكل العاطفة والعقل والضمير.

إن أحكام الإسلام مترابطة ومتوازنة؛ فالحكم الفقهي العقلي يعانق الضابط الأخلاقي داخل الاستقرار العقائدي في سير حضاري واحد، دمعة المحراب خلف الإمام تساوي قطرة العرق أمام الآلة، وتقدمهم نقطة الدم في ميدان الشهادة.

إذا كان منطقيًّا في المفتتح الدعوي أن ننشغل بإذكاء العاطفة، وأن نتحدث في العموميات والبدائيات؛ فلا يليق أن نتجمد عند هذه الخطوة؛ فلقد وصلت الرسالة وفهمت الجماهير، وأصغت إلى المنابر، وتحتاج الآن أن تتحول من التمني إلى التحقيق، من دار الأرقم إلى سقيفة بني ساعدة.

إن المشكلة ليست فقط في إزاحة العدو وإهلاك الطغاة، ولكن في الاستخلاف.. كيف ستعمل؟ مرة أخرى: كيف؟
الطقوس والمظاهر


يرى المفكر الإسلامي الدكتور عبد الصبور شاهين أن الإيمان قد تحول بالفعل في أغلبه إلى طقوس ومظاهر وعواطف مكملة للحياة، والأساس أن الإيمان تنبثق منه الحياة.

ويضيف أن الإيمان في ذاته قيمة إيجابية، ينبغي أن تكون له آثار حسية ومادية، بالاتفاق مع القيم الروحية؛ فالإيمان في الإسلام ليس مرتبطًا بكهنوت معين، وليس مرتبطًا بأي شروط شخصية، سوى أن يقترن هذا الإيمان بالعمل الصالح، واللفظ عام لكل ما يصلح.

أما الاكتفاء فقط بالعاطفة والدموع فهو نوع من تغييب الإيمان عن الحياة، واختزاله إلى حالة من الدروشة، وكأن القرب من الله لن يكون إلا بدمعتين، باعتبار أن الدموع هي فقط الوجل الذي عبر عنه القرآن (وجلت قلوبهم)، وهو الأمر الذي أدى أحيانًا إلى أن يكون هناك اصطناع للخوف والبكاء.

أما الدكتور محمد السيد يوسف أستاذ التفسير بجامعة الأزهر فيرى أن الإيمان إن لم يكن له مردود عملي على واقع الحياة فهو ادعاء كاذب ومرفوض.

ويواصل: "وأحيلك إلى تعريف صاحب الظلال الشيخ سيد قطب الذي يرى الإيمان كما سجل في كتابه حركة وعملا وبناءً وتعميرًا يتجه إلى الله رب العالمين، وليس انكماشًا وانزواء في مكنونات الضمير؛ فلا يمكن أن يظل الإيمان خامدًا لا يتحرك أو كامنًا لا يتبدى خارج ذات المؤمن. ونضيف على كلام الأستاذ -رحمه الله- أن الإيمان إن لم يتحرك تلك الحركة فهو مزيف؛ فالقرآن يهدر أي إيمان لا يستند إلى عمل، وأي عمل لا يستند على إيمان.
الإيمان المطلوب


إن الإيمان المطلوب ليس مجرد شعارات ترفع، أو دعوة تدعي أنه أسلوب حياة متكامل للفرد وللأمة؛ فالإيمان هو رائد التغيير وعماد النهضة والإصلاح والعمران والإنتاج، فلا بد أن ينفذ الإيمان إلى الفكرة والعاطفة والإرادة والسمع والبصر والفؤاد في كل حركة، فإن لم تتحول الحرارة الوجدانية إلى عمل وتغيير فلا خير إذن.



مما تصفحت وحاز على اعجابي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد النحاس
مدير المنتدي
مدير المنتدي
محمد النحاس


عدد المساهمات : 1701
تاريخ التسجيل : 16/09/2009
العمر : 35

الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة   الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة Emptyالخميس 12 نوفمبر 2009, 5:42 pm

شكرا لك د/ حسني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
م/محمد عبد اللطيف
مشرف قسم الحشرات
مشرف قسم الحشرات
م/محمد عبد اللطيف


عدد المساهمات : 69
تاريخ التسجيل : 22/09/2009
الموقع : SCRI

الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة   الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة Emptyالجمعة 13 نوفمبر 2009, 3:53 am

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منة
نائب مدير المنتدي
نائب مدير المنتدي
منة


عدد المساهمات : 205
تاريخ التسجيل : 23/11/2009

الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة   الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة Emptyالثلاثاء 24 نوفمبر 2009, 6:41 am

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإيمان .. دمعة وقطرة ونقطة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلية الزراعة بقنا  :: المنتدي العام-
انتقل الى: